- مختصر
- بحث عن وسائل التنصير
- بحث عن سياسة التنصير
- في العالم الاسلامي
- وأهدافه ووسائله - موسوعة
[13] مذكرة حول التنصير، سلمان بن فهد العودة، الموقع في الإنترنيت:
[14] جوانب من الغزو الفكري المعاصر، محمد أمين السماعلي، ط: 1997 - ص: 105، بتصرف. [15] "التبشير الصليبي"، سعد الله بن السيد صالح، ص:39. [16] "أجنحة المكر الثلاثة"، عبدالرحمن بن حبكنة الميداني، ص: 49. [17] إنجيل متَّى، الإصحاح: 28، الفقرة 20. [18] "الإذاعات التنصيرية الموجهة إلى المسلمين العرب"، كرم شلبي، مكتبة التراث الإسلامي - مصر، الطبعة: الأولى، 1412- 1991، ص: 17. [19] إنجيل متَّى، الإصحاح: 28
[20] إنجيل مرقس، الإصحاح: 16. [21] "في الغزو الفكري"، نذير حمدان، مكتبة الصديق - الطائف (السعودية) - بدون تاريخ، ص: 98. [22] "التبشير النصراني في جنوب السودان"، إبراهيم عكاشة - م س، ص: 20. [23] "التبشير والاستعمار في البلاد العربية"، عمر فروخ ومصطفى خالدي - م س، ص: 42. [24] "جوانب من الغزو الفكري المعاصر"، محمد أمين السماعلي، ط: 1997م، ص: 34.
مختصر
عمل المنصرون على نشر المسيحية من خلال تقديم الخدمات الإنسانية المتمثلة في إنشاء المراكز الصحية والمستشفيات، حيث سعوا إلى تحقيق هذه الغاية من خلال هذا العمل الذي يبدو نبيلاً في الظاهر فقط. إرسال النشرات التبشيرية إلى المدارس عبر البريد، والتي تعرض تاريخ الإنجيل وتدعو إلى التعرف على الديانة المسيحية. الاعتماد على وسائل الإعلام المرئية والمسموعة والمقروءة من أجل نشر دعوتهم، حيث استخدموا القنوات الفضائية والنشرات والمجلات والصحف من أجل نشر مميزات النصرانية والذم في العقيدة الإسلامية. الاهتمام بإنشاء دور لليتامى ولكبار السن. اهتمام فئة كبيرة من النصارى بالأعمال التطوعية الخيرية. تقديم الهدايا عند زيارة المرضى والمسجونين. تشجيع النصارى على الزواج المبكر من أجل زيادة النسل. نشر الفتن والحروب بين مختلف البلاد الإسلامية وطوائفها. تفرغ الكنائس والمنصرين لنشر النصرانية في دول إفريقيا، ورصد ميزانيات هائلة من أجل تحقيق هذا الهدف. أهم مراكز التنصير
تم إنشاء العديد من المراكز التي يتم من خلالها إرسال دعوات التنصير ومنها:
المركز العالمي للأبحاث والتبشير في كاليفورنيا. معهد صمويل زويمر في كاليفورنيا. جمعية التبشير الكنيسة الإنجليزية.
بحث عن وسائل التنصير
وعليه، سأحاول في هذا المقال الوقو ف على مفهوم التنصير. فهو في اللغة: من التنصُّر، وهو الدخول في النصرانية [1] ونصَّره تنصيرًا جعله نصرانيًّا. [2]. وفي الاصطلاح هو: "حركة دينية سياسية استعمارية، تهدف إلى نشر النصرانية بين الأمم المختلفة عامة، وبين المسلمين خاصة" [3] ، أو هو الجهد الكَنَسِي [4] الهادف إلى إدخال الشعوب في النصرانية، وتكون هذه الدعوة بين أبناء الديانات الأخرى [5] ، وفي أوساط الوثنيين واللادينيين [6] ، وتكون مقرونة بنبذ غيرها من الديانات الأخرى، سواء أكانت سماوية أم غير سماوية [7] ، واضعة نصب عينيها هدفًا محددًا: هو "تنصير المجتمعات"، ونشر المسيحية في كل بقاع الأرض، والاستمرار في ذلك النشاط حتى نهاية الخليقة [8]. ويقول ساسي سالم الحاج بأن التنصير: "هو الدعوة إلى اعتناق الديانة النصرانية، ونبذ غيرها من الديانات الأخرى، سواء أكانت سماوية أم غير سماوية، كما أن بعض الديانات الأخرى لا تعرف التنصير، خاصةً اليهودية المنغلقة على نفسها [9]. إذن هو نشاط ديني يهدف إلى تنصير غير المسيحيين ، وقد عرَّف صموئيل بوم ات Samuel Boom Itt من سيام التبشيرَ كما يلي: "العيش والعمل والحديث من أجل المسيح" [10] ، وقد ذهب الدكتور رويو هيكو كاواوا Royohiko Kawawa إلى أبعد من ذلك، معتبرًا التبشير مطلبًا دينيًّا أساسيًّا، فقال:"التنصير يع ني تحويل الناس عن الأمور الدنيوية إلى ملكوت السموات، وهذا التحويل ضرورة مطلقة؛ لأنه بدون إيقاظ الجوع الروحي، فليس هناك أمل للفرد أو المجتمع أو الجنس أو الأمة" [11].
بحث عن سياسة التنصير
كما ظهر دعاة آخرين على مدار التاريخ مثل صمويل زويمر وكنيث كراج، ولويس ماسينيون، دانيال بلس، الأب شانتور، مستر نبروز، دون هك كري. اهداف التنصير
منع اعتناق النصارى وغير النصارى للدين الإسلامي والحد من انتشاره. تحقيق الانتصار على العالم الإسلامي من خلال القضاء على وحدة جميع الدول المسلمة. الانتقام من المسلمين الذين ألحقوا بهم هزائم عديدة على مدار عقود من الزمن. إلحاق الهزائم النفسية بالمسلمين من خلال تشكيكهم في مبادئ دينهم. القضاء على العقيدة الإسلامية حتى يتحول المسلمين إلى مجرد أشخاص يحملون من الإسلام اسمه فقط، وهذا ما أكد عليه صمويل زويمر خلال مؤتمر التنصير الذي عُقد في القدس. نشر فكرة أن سبب تأخر المسلمين هو تمسكهم بالدين الإسلامي، بينما أدى التمسك بالنصرانية إلى تحقيق الغربيين للنجاح والتقدم. توصيل رسالة بأفضلية المبادئ النصرانية على مثيلتها الإسلامية. تحقيق أرباح ومكاسب مادية. التجسس على المسلمين ومعاونة الحركات الصهيونية العالمية على ذلك. نشر فكرة أن الرجل الغربي ذو البشرة البيضاء له الأفضلية على غيره من الأجناس الأخرى. ترسيخ الأنماط الغربية في سلوكيات المجتمعات الإسلامية. وسائل التنصير
نظراً للأهمية الكبرى للتعليم التي أدركها دعاة التنصير، فقد عملوا على الاهتمام بنشر مبادئ التنصير بين الأطفال قبل أن يبلغوا سن الرشد، وشيدوا الجامعات والمدارس التي تساعدهم على نشر دعوتهم.
جمعية إرساليات التبشير الألمانية الشرقية. الجمعية التبشيرية الأمريكية.
في العالم الاسلامي
- #كواليس_المدرج | تغطية خاصة لتتويج الزعيم 💙🔥| الهلال بطل الدوري 🏆💙 - YouTube
- اسعار تأمين السيارات ضد الغير 2016
- مفهوم التنصير لغة واصطلاحا
- بحث عن سياسة التنصير
- لمبات على الطاقه الشمسيه
- كان خالد 12
- بحث عن التنصير
- بحث كامل عن التنصير
كثيرة هي الظواهر والقضايا التي يتم تجاهلها، أو نسيان تأريخها من الباحثين والمؤرخين، وتتعدد الأهداف وتختلف الدوافع بين من يرى أنها مظاهر لا تستحق الاهتمام، أو أنها عديمة الأثر في مجرى التاريخ، وقد يكون التجاهل مقصودًا لهدف معين. ولا يخفى أن كلا النهجين في العمل البحثي يؤدي إلى إغفال العديد من الحقائق التاريخية المهمَّة، التي يكون الإلمام بمعرفتها ضرورة ملحة لتكوين صورة واضحة المعالم ومتكاملة الأبعاد؛ لفهم هذه الظواهر والوقوف على حيثياتها، ولاستشراف أبعادها في المستقبل. وقد شكل المغرب على مرِّ العصور أرضَ اللِّقَاء مع مختلف الشعوب والحضارات ، أتاح لها كل الظروف الملائمة لممارسة أنشطتها الدينية والثقافية المختلفة؛ ولذلك تميز بوضعية ضاهت وضعية بعض البلدان في المشرق الإسلامي حريةً وتعايشًا، وهو ما نطقت به مختلف التفاعُلات الحضاريَّة المتبادلة، وتشهَد لذلك الوثائق والنصوص التاريخية، التي تؤكد على مصداقيَّة طابع التعايش السلمي، والتسامح الذي سادَ بين المغاربة مع مختلف الأجناس، وهو ما عبَّرت عنه النوازل الفقهية التي رسَمَت بعض فتاويها إطارًا عامًا للتعامل. وفي المقابل أيضًا كانت البلاد محطة للاحتكاك الحضاري والصراع العسكري، تَرَتَّب عليه تحركات لبعثات دينية غايتها افتكاك الأسر من الجانبين عن طريق مبادلتهم أو شرائهم، ولا شك أن على رأس هذه البعثات كان رجال الدين، هم الأكثر حنكة ودهاء؛ لتولي هذه المهمة التي لم تكن تخلو من صعوبة وخطورة، راحت بعض البعثات ضحيةً لها، الشيء الذي دفع بالسلطة البابوية في بعض الفترات التاريخية إلى اشتراط تحصيل ثقافة محترمة، وعدم الاقتصار فقط على الحماس الديني، الذي كانت حصيلته نتائج كارثية.
وأهدافه ووسائله - موسوعة
في مقالنا اليوم سنعرض بحث عن التنصير ومفهومه، الكثير يقرأ كلمة التنصير ويسمع عنها دون أن يعرف معنى واضح ومحدد لهذا المفهوم، فقد لجأت الكثير من الحركات الدينية الاستعمارية إلى مداواة آثار الهزائم التي تعرضت لها خلال الحروب التي خاضتها مع المسلمين، فعملت على اتباع سياسة التنصير بهدف نشر الديانة المسيحية في جميع أنحاء العالم، وقد بدأت تلك السياسة منذ زمن طويل ولا تزال مستمرة حتى الآن، واتبعت في سبيل ذلك كل الأساليب الدنيئة من أجل تحقيق هذه الغاية، وفي السطور التالية على موسوعة سنعرض بحث عن التنصير وسبل مقاومته ووسائله وأهدافه. بحث عن التنصير
تعريف التنصير
يمكن تعريف التنصير بأنه السياسة التي ظهرت عقب بعد فشل الحروب الصليبية، حيث تهدف هذه السياسة إلى إحكام السيطرة على المسلمين وخاصة الموجودين في دول العالم الثالث، وذلك من خلال نشر الدين المسيحي بين مختلف الأمم. وهناك تعريف آخر للتنصير بأنه كل ما تبذله الكنسية أو الحركات الدينية السياسية من جهود تهدف إلى اعتناق كافة شعوب الأرض للديانة المسيحية، ويعتمد التنصير من خلال هذا المفهوم على نبذ كافة الديانات الأخرى، ونشر ذلك بين أبناء تلك الديانات.
تاريخ التنصير
بدأ تاريخ نشر النصرانية منذ أن فشلت الحروب الصليبية وانهزمت أمام المسلمين، حيث ظهر العديد من الدعاة الذين يهدفون إلى اعتناق الدين المسيحي، وكان ترتيبهم على النحو التالي:
يُعد ريمون لول أول من بدأ في تنشر التنصير، وذلك بعد هزيمة الصليبيين في حروبهم ضد المسلمين، حيث ذهب إلى بلاد الشام بعد أن أتقن اللغة العربية من أجل أن يناقش العلماء المسلمين هناك. بدأت حركة التنصير تغزو أفريقيا أثناء الاكتشافات البرتغالية هناك في القرن الـ15، ومن دعاة التنصير الذين ظهروا خلال هذه الفترة بيتر هلينغ، البارون دوبيتز، المستر كاري، والمبشر هنري مارتن الذي أرسل المبشرين إلى آسيا الغربية. في عام 1795 بدأ الظهور الأول للجمعيات التي تدعو إلى التنصير، ومنها جمعية لندن التبشيرية، ثم تكونت عدة جمعيات أخرى في نيويورك واسكوتلاند. وقد اتفق النصارى في مصر وبالتحديد في عام 1819 مع جمعية الكنيسة البروتستانتية لنشر التنصير في دول إفريقيا من خلال إرسال بعثة لنشر الإنجيل فيها. وأعقب ذلك ظهور دعاة عملوا على نشر التنصير في إفريقيا وبلاد الشام أمثال البريطاني دافيد ليفنستون. ومنذ عام 1855 ظهرت جمعيات أخرى لتحقيق نفس الهدف مثل جمعية الشبان المسيحية، بالإضافة إلى جمعية اتحاد الطلبة المسيحيين والتي سعت إلى نشر التبشير بالنصرانية من خلال نشر روح المحبة بين التلاميذ من مختلف بلاد العالم، وذلك في عام 1895.